نتائج البحث: الحرب السورية
يقوم داغ تانبرغ في كتابه "سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي: رسوخ العرش الحديدي" (الشبكة العربية للأبحاث والنشر، ترجمة عبيدة عامر، بيروت، 2024) بتقديم دراسة علمية أكاديمية حول القمع السياسي، مدعومة بالتحليل الكمي والإحصاءات والبيانات والأرقام والجداول.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
تظهر عادة مقابل ثيمة الحرب ثيمة الحبّ كترياق لسمّ الحرب يحاول كبح جماحها، هذا ما تتغياه الروائية السورية ريما بالي في روايتها "خاتم سُليمى" (الصادرة عن دار تنمية لعام 2022 والتي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر لعام 2024).
في الوقت الذي يقدم فيه الشعب الفلسطيني ما يفوق الخيال من صور الصمود على أرضه، يغيب الفن عن أداء مهمته بنقل هذا الواقع، وتعزيز موقع أبطاله الحقيقيين، الذين يكتبون قصص ما بعد الحاضر، قصص المستقبل بمرّه وحلوه وضياع معالمه.
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
تحولنا من دراما سورية تُخاطب مجتمعًا إنسانيًا عربيًا في القرن الفائت، صراعاتها ترتكز وتنتصر لقيم العدالة والحريَّة، ولا تنسى فلسطين، إلى دراما تُخاطبنا على أنَّنا (مجتمعات من الحشرات)، دراما تفترض، أو هي تُقيم حربًا لِقَمْعِنا، فتنشر أمراض الكراهية والشذوذ والانحراف.
دشّن الروائي عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني السابق، مقدمة الأعمال الشعرية للشاعر الشهيد سليم النفّار، الصادرة حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية في رام الله.
قبل صرفنا من مجلة "نوافذ" بسنوات، كانت رواتبنا تصلنا بقطارات بعد أشهر من الانقطاع. أبحث عن مورد آخر. أتصل بساطع نور الدين، صديقي منذ القِدم. قليل الاندماج باجتماعيات معشرنا الثقافي. له مشارب ومداخل مختلفة عنه.
عندما انتهيت من قراءة هذه الرواية "المسيح الأندلسيّ"، للروائي الفلسطينيّ السوريّ تيسير خلف، تساءلت عن حجم الكتب والمخطوطات التي عاد إليها الكاتب تيسير خلف لكي "يطبخ" هذه الرواية الملحمية، بشخصيّة رئيسة هي "عيسى بن محمد"، وعشرات الشخصيّات التاريخية والمتخيّلة؟
صدر حديثًا عن المؤسّسة العربية للدراسات والنشر في بيروت كتابان جديدان في النقد الروائي للشاعر والكاتب اللبناني سلمان زين الدين: الأوّل بعنوان "على ذمّة الراوي العربي". والكتاب الثاني بعنوان "على ذمّة الراوي الأجنبي"، ويشتمل على قراءة في ثلاثين رواية معرّبة.